عاد وفاق سطيف الجزائري بأغلى فوز من الخرطوم على نظيره الهلال السوداني بهدفين لهدف، في المباراة التي جرت بينهما في العاصمة السودانية الخرطوم، ضمن منافسات مباراة الذهاب لدور الـ16 من مسابقة دوري أبطال العرب. ويقترب سطيف خطوة من التأهل لدور الثمانية، خاصة أن مباراة العودة ستقام على أرضه ووسط جمهوره.
ويعتبر هذا الانتصار هو الأول لسطيف منذ 3 أعوام على استاد أم درمان، ولذا فإنه بات على بعد خطوات من التأهل إلى دور الثمانية عربيا.
بدأت المباراة بصورة حذرة من لاعبي الفريقين ودخلت المباراة في مرحلة جس النبض، وانحصر اللعب في وسط الملعب دون أية خطورة من الجانبين، فبمرور الوقت دخل اللاعبون في فورمة المباراة.
ظهرت أولى الهجمات الخطيرة في الدقيقة 11 للهلال، عندما تهيأت الكرة إلى النيجيري دياني ليكون في وضع انفراد تام بالحارس الجزائري ليسددها بسرعة ودون تركيز لتمر بسلام إلى خارج المرمى.
واصل الهلال سيطرته على مجريات اللقاء محاولا استغلال عاملي الأرض والجمهور لصالحه، وبدت لدى لاعبيه رغبة في إحراز هدف يربكون به حسابات المنافس، ولكن دون جدوى، وكانت الفرص الضائعة هي كلمة السر في أداء الهلال.
أهدر دياني فرصة هدف آخر في الدقيقة 25، عندما مرر مهند الطاهر عرضية نموذجية من الجبهة اليسرى فشل الحارس في الإمساك بها وجدت دياني الذي وضعها إلى خارج المرمى وسط ذهول من الجهاز الفني للفريق.
بمرور الوقت شعر وفاق سطيف بخطورة الموقف، فبادل الهلال الهجمات وتفاعل بقوة مع اللقاء، وتألق الحارس السوداني عبد الرحمن الدعيع وتصدى لعديد من الكرات العرضية للاعبي وفاق سطيف.
وفي الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلا من الوقت الضائع، فجر عبد القادر العيفاوي مهاجم وفاق سطيف مفاجأة من العيار الثقيل، عندما تهيأت له كرة عرضية، انقض عليها برأسه وأسكنها الشباك محرزا الهدف الأول لوفاق سطيف لتصاب جماهير الهلال بالصدمة وينتهي الشوط الأول.
وفي الشوط الثاني، دخل وفاق سطيف المباراة مهاجما منذ بداية الشوط، واعتمد في بناء هجماته على الزهر حاج عيسى، الذي كان مكمن الخطورة في صفوف الفريق، بفضل تحركاته، حتى إنه في أول 5 دقائق من الشوط أهدى الكرة إلى فاروق بلقايد الذي سددها بدوره قوية سكنت شباك الدعيع، محرزا الهدف الثاني لوفاق سطيف.
اشتعلت المباراة بمرور الوقت من جانب الهلال الذي حاول تقليص النتيجة بأي شكل من الأشكال، فأهدر سولى شريف فرصة هدف مؤكد وتواصلت الفرص الضائعة واحدة تلو الأخرى، حتى إن الجماهير شنت غضبها على لاعبي الفريق بسبب تخاذلهم.
وفي الدقيقة 80 أشهر حكم اللقاء البطاقة الحمراء في وجه زرياب حسين محمد ليلعب الهلال منذ تلك الدقيقة بعشرة لاعبين، تلاها مباشرة اشتباكات بين لاعبي الفريقين وصلت إلى التراشق بالأيدي، لدرجة أن الحكم فشل في لم شمل الفريقين.
و كادت أن تشهد الدقيقة الأخيرة هدفا للهلال، عندما تهيأت الكرة إلى جيمي مانديلا الذي سدد كرة قوية داخل منطقة الجزاء سددها بغرابة إلى خارج المرمى تلاها مباشرة رأسية دياني اصطدمت بالعارضة ومنها إلى خارج المرمى.
وفي الدقيقة السادسة من الوقت المحتسب بدلا من الوقت الضائع، احتسب الحكم ضربة جزاء، إثر تعرض جيمي مانديلا للعرقلة داخل منطقة الجزاء نفذها دياني في الشباك محرزا الهدف الأول لتنتهي مباشرة المباراة بفوز سطيف.
ويعتبر هذا الانتصار هو الأول لسطيف منذ 3 أعوام على استاد أم درمان، ولذا فإنه بات على بعد خطوات من التأهل إلى دور الثمانية عربيا.
بدأت المباراة بصورة حذرة من لاعبي الفريقين ودخلت المباراة في مرحلة جس النبض، وانحصر اللعب في وسط الملعب دون أية خطورة من الجانبين، فبمرور الوقت دخل اللاعبون في فورمة المباراة.
ظهرت أولى الهجمات الخطيرة في الدقيقة 11 للهلال، عندما تهيأت الكرة إلى النيجيري دياني ليكون في وضع انفراد تام بالحارس الجزائري ليسددها بسرعة ودون تركيز لتمر بسلام إلى خارج المرمى.
واصل الهلال سيطرته على مجريات اللقاء محاولا استغلال عاملي الأرض والجمهور لصالحه، وبدت لدى لاعبيه رغبة في إحراز هدف يربكون به حسابات المنافس، ولكن دون جدوى، وكانت الفرص الضائعة هي كلمة السر في أداء الهلال.
أهدر دياني فرصة هدف آخر في الدقيقة 25، عندما مرر مهند الطاهر عرضية نموذجية من الجبهة اليسرى فشل الحارس في الإمساك بها وجدت دياني الذي وضعها إلى خارج المرمى وسط ذهول من الجهاز الفني للفريق.
بمرور الوقت شعر وفاق سطيف بخطورة الموقف، فبادل الهلال الهجمات وتفاعل بقوة مع اللقاء، وتألق الحارس السوداني عبد الرحمن الدعيع وتصدى لعديد من الكرات العرضية للاعبي وفاق سطيف.
وفي الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلا من الوقت الضائع، فجر عبد القادر العيفاوي مهاجم وفاق سطيف مفاجأة من العيار الثقيل، عندما تهيأت له كرة عرضية، انقض عليها برأسه وأسكنها الشباك محرزا الهدف الأول لوفاق سطيف لتصاب جماهير الهلال بالصدمة وينتهي الشوط الأول.
وفي الشوط الثاني، دخل وفاق سطيف المباراة مهاجما منذ بداية الشوط، واعتمد في بناء هجماته على الزهر حاج عيسى، الذي كان مكمن الخطورة في صفوف الفريق، بفضل تحركاته، حتى إنه في أول 5 دقائق من الشوط أهدى الكرة إلى فاروق بلقايد الذي سددها بدوره قوية سكنت شباك الدعيع، محرزا الهدف الثاني لوفاق سطيف.
اشتعلت المباراة بمرور الوقت من جانب الهلال الذي حاول تقليص النتيجة بأي شكل من الأشكال، فأهدر سولى شريف فرصة هدف مؤكد وتواصلت الفرص الضائعة واحدة تلو الأخرى، حتى إن الجماهير شنت غضبها على لاعبي الفريق بسبب تخاذلهم.
وفي الدقيقة 80 أشهر حكم اللقاء البطاقة الحمراء في وجه زرياب حسين محمد ليلعب الهلال منذ تلك الدقيقة بعشرة لاعبين، تلاها مباشرة اشتباكات بين لاعبي الفريقين وصلت إلى التراشق بالأيدي، لدرجة أن الحكم فشل في لم شمل الفريقين.
و كادت أن تشهد الدقيقة الأخيرة هدفا للهلال، عندما تهيأت الكرة إلى جيمي مانديلا الذي سدد كرة قوية داخل منطقة الجزاء سددها بغرابة إلى خارج المرمى تلاها مباشرة رأسية دياني اصطدمت بالعارضة ومنها إلى خارج المرمى.
وفي الدقيقة السادسة من الوقت المحتسب بدلا من الوقت الضائع، احتسب الحكم ضربة جزاء، إثر تعرض جيمي مانديلا للعرقلة داخل منطقة الجزاء نفذها دياني في الشباك محرزا الهدف الأول لتنتهي مباشرة المباراة بفوز سطيف.
» كعيكعات بالشكلاطة
» gâteaux de fruits
» اعرف مستواك فى اللغة الانجليزية
» إستخدم الآن الفوتوشوب أون لاين <بدون تحميل>
» جميع دروس الرياضيات سنة ثانية رائعة مع التمارين والملخصات
» تراويح قراءة مؤثرة بمسجد دار البيضاء
» حصريا ألبوم تراثيات لفرقة عدنة الجزائرية جودة عالية
» ما هي أجمل منطقة سياحية عربية
» شرح طريقة رفع الصور على موقع وأدراجها في الموضوع
» لعبة تعلم كلمات باللغة الإنجلزية
» برنامج إصلاح النظام TuneUp Maintenance 2009 كاملا وبسريال
» PS2 - Half Life برابط واحد ومباشر
» تمارين في المصفوفات مع الحل les matrices
» مواضيع و تمارين علوم فيزيائية