¨ " لن تعترف فرنسا بجرائمها في الجزائر، لا حاضرا ولا مستقبلا إلا في حالة واحدة !! "
¨" الهوية بالسلالة للحصان، والهوية بالثقافة للإنسان."
¨" لا وجود للعرب سلاليا، ولا وجود للبربر ثقافيا. "
¨" نحن عرب لأننا مسلمون، ولسنا مسلمين لكوننا عربا. "
¨" لا علمانية في الإسلام. "
¨" لا هوية بدون تعريب، ولا تعريب بدون استقلال، ولا استقلال بدون ديمقراطية، ولا ديمقراطية بدون حرية. "
¨" كل بلد محتل حتى يثبت استقلاله بالفعل. "
¨"" القابلية للاستعمار" مقولة فُهمَت خطأً، على عكس ما قصده مالك بن نبي !! "
¨" لا توجد لغة أمازيغية واحدة في الوقت الحاضر، ولن توجد أبدا. "
¨ "أنا جزائري بالجغرافيا، عربي مسلم بالتاريخ."
¨"تعليم اللغات الأجنبية واجب ،والتعليم باللغات الأجنبية جريمة حضارية وقومية. "
¨" تركيا، لن تقبل في عضوية الاتحاد الأوروبي، لا حاضرا ولا مستقبلا !! "
¨" لا احتلال دائم ولا استقلال دائم، بل - للمحافظة على السيادة والكرامة - جهاد قائم!! "
¨" إذا كانت الجغرافيا عرضة للزلازل، فان التاريخ فوق مستوى كلالزلازل ! "
¨" إذا كان العالم يعرف تاريخ الزلازل ،فإنه لا و لن يعرف زلازل التاريخ !! "
¨" العرب دول ممزقة في أمة، والأوروبيون أمم مشتتة في دولة. "
¨" إن الذي يجهل نفسية الجزائريين لا ينجح سياسة حكمه أبدا. "
¨" الفرق بين حزب الله الجزائري وحزب الله اللبناني هو فرق في التكنولوجيا وليس في الإديولوجي. "
¨" لا ديمقراطية حقيقية بدون إسلام في العالم الإسلامي. "
¨" اتفاق ”سايكس بيكو“ السياسي، لا ينجح بدون ”سايكس بيكو“ الثقافي. "
¨" مستقبل اللغة الفرنسية في إفريقيا متوقف على بعض ”المناولين“ العرب !! "
¨" الديمقراطية و”التزويروقراطية“ نقيضان لا يلتقيان أبدا على أرض البلدان الحرة المستقلة. "
¨" الفضائيات والانترانت قلبت السحر على الساحرات ! "
¨" حاضر بلجيكا هو مستقبل الجزائر إذا بقي فيها الدستور شاهد الزور ! "
¨" طارق بن زياد " أما زيغي" عربه الإسلام، والجنرال ديجول "غولوا" فَرْنَسَتهُ المسيحية ."
¨" سويسرا لن تنضم أبدا إلى الاتحاد الأوروبي. "
¨"الأمة هوية والهوية ثقافةو الثقافة دين و لسان و وجدان. "
¨ " قبرص لن تتوحد إلى الأبد ! "
¨" السودان وكندا ومملكة البلجيكيين ستنقسم مستقبلا إلى أكثر مندولتين!! "
¨" مستقبل اللغة العربية ضمنه خالق الكون ومدبره ."
¨"لا وحدة وطنية حقيقية ، بدون وحدة لغوية ودينية . "
¨"المواطن ورقة، والوطن شجرة، والأمة غاية. "
¨"يمكن وجود الأشجار بدون غاية لكن لا وجود للغاية ولا للأوراق بدون أشجار"
¨"من لا يصلح لأهله لا يصلح لوطنه، ومن لا يصلح لوطنه لا يصلح لأمته! "
¨"ليت الاحتلال يعود يوما أحدثه بما فعل "الاستحلال"!؟"
¨"ما لم يحققه الاحتلال "بالجزائر الفرنسية" حققه "الاستحلال" بفرنسا الجزائرية" !!"
¨"الشهداء كانوا يعربون بالفرنسية، والخفراء يفرنسون بالعربية!! "
¨"لقد قال الرئيس الشاذلي بن جديد ”ضربنا الاستعمار لرأسه حرك ذنبه“ لكنه تأخر في قطع الذنب فذهب به الذنب وما كسب!"
¨"ويوم يقول الصهيوني ياليتني كنت إيرانيا !! "
¨"لا عروبة بدون إسلام في كل بلاد المسلمين!! "
¨"كل عربي مسلم في نظر الغرب، حتى ولو كان مارونيا أو قبطيا، وكل مسلم عربي حتى ولو كان إيرانيا أو تركيا!! "
¨"إذا كان كل من يدافع عن التعريب " بعثيا " فإن كل شهداء الأمة مؤمنون بيوم البعث!! "
¨"لولا الفرنكوفون "العرب" لخرجت فرنسا الحقيقية من القارة الإفريقية!! "
¨"الأمة سلسلة، والأوطان حلقات، ولا وجود لسلسلة من ذهب، بحلقات من خشب !؟ "
¨"الرئيس الجزائري الأسبق ” بن يوسف بن خدة “، كان أول ”سوار الذهب“ في تاريخ العرب!! "
¨"فرنسا تحارب الإسلام ”باللائكية“، وتحارب العربية " بالبربرنسية"!!"
¨"لا ديمقراطية في البلاد العربية، بدون استقلال وحرية!! "
¨"لولا الإسلام والعروبة لكانت الجزائر غرناطة فرنسية!؟ "
¨ "هل أخطأ الشهداء في ’الاحتلال‘ وأصاب الخفراء في ’الاستحلال‘ !؟ "
إنه الكاتب والمفكر العربي المسلم الذي قال عنه شيخ المؤرخين الجزائريين المعاصرين الدكتور أبو القاسم سعد الله في هذا المقام يوم 03/ 06 / 2006 ما نصه :
(( على مدى ربع قرن ظل يعمل ويكتب حول مصير الجزائر، كان يرى ما لا يراه الآخرون. كان يسير في القافة ولكن عينه كانت على أول جمل فيها، ربع قرن وهو يؤشر بالقلم إلى المؤشرات الخاطئة التي ترسلها بعض الجهات والأصوات بإملاءات خارجية وجهالات داخلية وعصبيات محلية، ؤلك هو الدكتور أحمد بن نعمان الذي عمل داخل النظام وخارج النظام من أجل وحدة الجزائر، وحذر من الانحراف الذي رفع شعار الشك في المواطنة والهوية، لم تغره المغريات بالتخلي عما آمن به دائما وهو أن هناك خطرا محدقا بالجزائر من جراء التلاعب بالثوابت الوطنية (الإسلام والعربية والوحدة الوطنية) سواء على لسان المسؤولين أو لسان الحزبيين أو لسان الحاقدين على الثورة...
(( ))إن ما يلفت النظر في كتابات ابن نعمان هو صراحته المرة أحيانا عند طرح المسائل وتحديد الأهداف. وربما يؤاخذه البعض على هذه الصراحة التي قد تكون سببت له مشاكل ومساءلات، فليس هو عندهم من أهل المداراة والمداهنة.))
¨" الهوية بالسلالة للحصان، والهوية بالثقافة للإنسان."
¨" لا وجود للعرب سلاليا، ولا وجود للبربر ثقافيا. "
¨" نحن عرب لأننا مسلمون، ولسنا مسلمين لكوننا عربا. "
¨" لا علمانية في الإسلام. "
¨" لا هوية بدون تعريب، ولا تعريب بدون استقلال، ولا استقلال بدون ديمقراطية، ولا ديمقراطية بدون حرية. "
¨" كل بلد محتل حتى يثبت استقلاله بالفعل. "
¨"" القابلية للاستعمار" مقولة فُهمَت خطأً، على عكس ما قصده مالك بن نبي !! "
¨" لا توجد لغة أمازيغية واحدة في الوقت الحاضر، ولن توجد أبدا. "
¨ "أنا جزائري بالجغرافيا، عربي مسلم بالتاريخ."
¨"تعليم اللغات الأجنبية واجب ،والتعليم باللغات الأجنبية جريمة حضارية وقومية. "
¨" تركيا، لن تقبل في عضوية الاتحاد الأوروبي، لا حاضرا ولا مستقبلا !! "
¨" لا احتلال دائم ولا استقلال دائم، بل - للمحافظة على السيادة والكرامة - جهاد قائم!! "
¨" إذا كانت الجغرافيا عرضة للزلازل، فان التاريخ فوق مستوى كلالزلازل ! "
¨" إذا كان العالم يعرف تاريخ الزلازل ،فإنه لا و لن يعرف زلازل التاريخ !! "
¨" العرب دول ممزقة في أمة، والأوروبيون أمم مشتتة في دولة. "
¨" إن الذي يجهل نفسية الجزائريين لا ينجح سياسة حكمه أبدا. "
¨" الفرق بين حزب الله الجزائري وحزب الله اللبناني هو فرق في التكنولوجيا وليس في الإديولوجي. "
¨" لا ديمقراطية حقيقية بدون إسلام في العالم الإسلامي. "
¨" اتفاق ”سايكس بيكو“ السياسي، لا ينجح بدون ”سايكس بيكو“ الثقافي. "
¨" مستقبل اللغة الفرنسية في إفريقيا متوقف على بعض ”المناولين“ العرب !! "
¨" الديمقراطية و”التزويروقراطية“ نقيضان لا يلتقيان أبدا على أرض البلدان الحرة المستقلة. "
¨" الفضائيات والانترانت قلبت السحر على الساحرات ! "
¨" حاضر بلجيكا هو مستقبل الجزائر إذا بقي فيها الدستور شاهد الزور ! "
¨" طارق بن زياد " أما زيغي" عربه الإسلام، والجنرال ديجول "غولوا" فَرْنَسَتهُ المسيحية ."
¨" سويسرا لن تنضم أبدا إلى الاتحاد الأوروبي. "
¨"الأمة هوية والهوية ثقافةو الثقافة دين و لسان و وجدان. "
¨ " قبرص لن تتوحد إلى الأبد ! "
¨" السودان وكندا ومملكة البلجيكيين ستنقسم مستقبلا إلى أكثر مندولتين!! "
¨" مستقبل اللغة العربية ضمنه خالق الكون ومدبره ."
¨"لا وحدة وطنية حقيقية ، بدون وحدة لغوية ودينية . "
¨"المواطن ورقة، والوطن شجرة، والأمة غاية. "
¨"يمكن وجود الأشجار بدون غاية لكن لا وجود للغاية ولا للأوراق بدون أشجار"
¨"من لا يصلح لأهله لا يصلح لوطنه، ومن لا يصلح لوطنه لا يصلح لأمته! "
¨"ليت الاحتلال يعود يوما أحدثه بما فعل "الاستحلال"!؟"
¨"ما لم يحققه الاحتلال "بالجزائر الفرنسية" حققه "الاستحلال" بفرنسا الجزائرية" !!"
¨"الشهداء كانوا يعربون بالفرنسية، والخفراء يفرنسون بالعربية!! "
¨"لقد قال الرئيس الشاذلي بن جديد ”ضربنا الاستعمار لرأسه حرك ذنبه“ لكنه تأخر في قطع الذنب فذهب به الذنب وما كسب!"
¨"ويوم يقول الصهيوني ياليتني كنت إيرانيا !! "
¨"لا عروبة بدون إسلام في كل بلاد المسلمين!! "
¨"كل عربي مسلم في نظر الغرب، حتى ولو كان مارونيا أو قبطيا، وكل مسلم عربي حتى ولو كان إيرانيا أو تركيا!! "
¨"إذا كان كل من يدافع عن التعريب " بعثيا " فإن كل شهداء الأمة مؤمنون بيوم البعث!! "
¨"لولا الفرنكوفون "العرب" لخرجت فرنسا الحقيقية من القارة الإفريقية!! "
¨"الأمة سلسلة، والأوطان حلقات، ولا وجود لسلسلة من ذهب، بحلقات من خشب !؟ "
¨"الرئيس الجزائري الأسبق ” بن يوسف بن خدة “، كان أول ”سوار الذهب“ في تاريخ العرب!! "
¨"فرنسا تحارب الإسلام ”باللائكية“، وتحارب العربية " بالبربرنسية"!!"
¨"لا ديمقراطية في البلاد العربية، بدون استقلال وحرية!! "
¨"لولا الإسلام والعروبة لكانت الجزائر غرناطة فرنسية!؟ "
¨ "هل أخطأ الشهداء في ’الاحتلال‘ وأصاب الخفراء في ’الاستحلال‘ !؟ "
إنه الكاتب والمفكر العربي المسلم الذي قال عنه شيخ المؤرخين الجزائريين المعاصرين الدكتور أبو القاسم سعد الله في هذا المقام يوم 03/ 06 / 2006 ما نصه :
(( على مدى ربع قرن ظل يعمل ويكتب حول مصير الجزائر، كان يرى ما لا يراه الآخرون. كان يسير في القافة ولكن عينه كانت على أول جمل فيها، ربع قرن وهو يؤشر بالقلم إلى المؤشرات الخاطئة التي ترسلها بعض الجهات والأصوات بإملاءات خارجية وجهالات داخلية وعصبيات محلية، ؤلك هو الدكتور أحمد بن نعمان الذي عمل داخل النظام وخارج النظام من أجل وحدة الجزائر، وحذر من الانحراف الذي رفع شعار الشك في المواطنة والهوية، لم تغره المغريات بالتخلي عما آمن به دائما وهو أن هناك خطرا محدقا بالجزائر من جراء التلاعب بالثوابت الوطنية (الإسلام والعربية والوحدة الوطنية) سواء على لسان المسؤولين أو لسان الحزبيين أو لسان الحاقدين على الثورة...
(( ))إن ما يلفت النظر في كتابات ابن نعمان هو صراحته المرة أحيانا عند طرح المسائل وتحديد الأهداف. وربما يؤاخذه البعض على هذه الصراحة التي قد تكون سببت له مشاكل ومساءلات، فليس هو عندهم من أهل المداراة والمداهنة.))
» كعيكعات بالشكلاطة
» gâteaux de fruits
» اعرف مستواك فى اللغة الانجليزية
» إستخدم الآن الفوتوشوب أون لاين <بدون تحميل>
» جميع دروس الرياضيات سنة ثانية رائعة مع التمارين والملخصات
» تراويح قراءة مؤثرة بمسجد دار البيضاء
» حصريا ألبوم تراثيات لفرقة عدنة الجزائرية جودة عالية
» ما هي أجمل منطقة سياحية عربية
» شرح طريقة رفع الصور على موقع وأدراجها في الموضوع
» لعبة تعلم كلمات باللغة الإنجلزية
» برنامج إصلاح النظام TuneUp Maintenance 2009 كاملا وبسريال
» PS2 - Half Life برابط واحد ومباشر
» تمارين في المصفوفات مع الحل les matrices
» مواضيع و تمارين علوم فيزيائية